أعتقد «أحياناً» أن حفر الباطن هو اسم لمعظم مدننا في السعودية… من كثرة حفريات الباطن ومقاولي الباطن، فكلما كبرت المدينة، اتسعت رقعة حفر «بطنها»، فهل لصيغة الباطن في المشاريع علاقة «بالبطانية» أم بالبطنة؟
***
نحن نعيش المستقبل في الحاضر «اثنان في واحد»، وإذا سألت كيف يكون ذلك؟ عليك بالتفتيش عن تصريحات مسؤولين كلها تتحدث عن المستقبل، من «تحت الدراسة» إلى «إعداد الاستراتيجيات» من دون نسيان «قريباً» و«في الفترة المقبلة»، لم تعد هناك حاجة للترقب، فأنت تعيش المستقبل هذه اللحظة… «من قدك»؟
***
أقترح على هيئة الغذاء والدواء خطوة إلى الأمام «بعد مسألة التضليل في بطاقة منتجات غذائية».
الاقتراح إلزام المطاعم بوضع مكونات الوجبات الجاهزة ومصادر موادها الخام. نريد معرفة أصل وفصل وشجرة عائلة المكونات، إذ «أمسينا» نخاف من مقاولي الباطن، فإذا قيل لحم بقر نعرف أي بقر هو؟ مع صورة للفك السفلي لنتأكد من العمر، ونسبة المكونات الأخرى وما هي، خصوصاً مع ما أثير عن مشتقات بترولية في إحدى وجبات مطاعم عالمية مشهورة في الخارج.
وبيع الطعام الجاهز يستدعي سؤالاً «نظامياً» للجهات الرسمية يقول إذا افتتحت مطعماً تحت اسم «بعارين»، وعرضت أنواع لحوم ما عدا لحوم «البعارين»، فهل اعتبر مخالفاً وأدخل في دائرة التضليل على المستهلكين؟ وما العقوبات التي تنتظرني؟
***
في أكثر من بلد عربي أصبح للدوارات والميادين طعم سياسي مقلق أحياناً، أما لدينا فلها طعم أحمر، إنه طعم الحوادث المرورية والتفحيط، وعلى رغم فشل هذه النماذج في تجارب تخطيط مدنية قديمة «انظر لدوار الأحساء بالرياض»، إلا أن هناك حرصاً عليها لسهولة الأمر، فلا ينظر لأخطار على الناس، وفي طريقي عثمان بن عفان والتخصصي في الرياض دوارات لا تخلو من أخطار وحوادث.
الإشارات المرورية مع «ثقل دمها» أقل خطراً وأكثر تحكماً بسائقين لا تحكمهم سوى الرعونة، وغياب مرور صام وأفطر على كاميرات ساهر.
***
معظمنا ينظر لما بين يدي الناس، لا يدقّق كثيراً في ما بين يديه، وقد يصيبه الهم والاكتئاب أحياناً، البعض يسمي ذلك طموحاً، وبعض آخر يقول إنه طمع، فإذا كنت مهموماً لأي سبب، أقترح عليك مشاهدة هذه المشاهد المصورة لرجل محروم من الذراعين. يعتمد في حياته على قدميه، إنه يأكل بهما ويتوضأ ويصلي ويقرأ القرآن ويعمل موظفاً، كما يساعد أبناءه في المذاكرة، ولا ينسى الطبخ، نحن بحاجة بين فترة وأخرى أن نعيد فحص ما بين أيدينا، ونحمد الله تعالى. وهذا رابط للموضوع
http://www.youtube.com/watch?v=zBgXgFQo55M&feature=channel_video_title
لن أستغرب أنه وهو على هذه الحال سيجد من يبحث عن المخفي بين يديه غير الموجودتين.
حلو ، نبّهت التجار لسبب جديد لرفع الأسعار ( لدينا أذرعة من الممكن الإستغناء عنها ).
استاذنا الحبيب ابو احمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اشهد بالله جيت على الجرح .. البطانية الله اكبر
البطانية يابو احمد ومشتقة منها البطانة .. والبطانه بلغة الخياطين المهرة تأتي اهميتها
مثل اهمية القماش ويهتموا الخياطين .. اقول الخياطين .. لااحد يجي يقول انت ايش تقصد
يهتموا بالبطانة قبل اهتمامهم بالتفاصيل ويحرصوا تماما ان يختاروا بطانة تلائم نوعية
القماش .. فاذا كان القماش من النوع النايلون اللي يجيب حراره اختاروا بطانة من نوع
القطن او التترون .. واذا كان من نوع القطن اختاروا بطانة خفيفة من نوع خالي من
الدوبلين المهم في الاخر يطلع لنا فستان والا ثوب يرتاح في لبسه البني ادم .. لكن لما تكون
البطانة الخاصة بالثوب او القماش من النوع الردئ حتى لو الفستان المتر حقه بعشرة
الاف ماراح يقدر الواحد يلبسه حتى ساعة .
هذه فقط يوميات خياط .. اليوم بس يابو احمد ورحم الله والديك وشكرا
التجار يرفعون أسعار السيارات 30 % والتجارة تتجاهل مطالب المتعاملين
http://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid=59621
ما أمدانا ، طاحت الفاس في الرأس.