طالب مدير الأمن العام رجال المرور في السعودية بوضع أعصابهم في «فريزر» والخروج إلى الميدان لخدمة الجمهور، والواقع ان رجال مرور وضعوا أجسادهم في «فريزر» أو تحت مكيف السيارة إن لم يكن فريزر المكتب.
الحديث كان في مؤتمر للمرور و«طاري» الفريزر قرأته في «الوطن»، أما الحديث عن العصا فنشرته «الحياة»، حيث وجه مدير الأمن العام برفع العصا ضد مقاولين غير مهتمين بوسائل السلامة في الحفريات والمشاريع، وكل هذا كلام طيب وجميل إذا طبق التطبيق الجيد، في ما يتعلق بالعصا فنحن لا نراها وإن كنا نشاهد خروقات في قضية السلامة تساهم في حوادث شنيعة، أيضاً الناس يشعرون ويلمسون اختفاء المرور الميداني تدريجياً منذ ولادة الشيخ «ساهر» وقبيلته من الكاميرات، وإذا حضر المرور وصل متأخراً، رغم أن نقاط الازدحام والكركبة المرورية اليومية أصبحت معروفة تمر بها قسراً.
تردي الحركة المرورية في العاصمة السعودية جعلها مدينة طاردة، ولولا ارتباطات اجتماعية وعملية لفكر الكثير في النزوح منها، هذه حقيقة نلمسها، الذين يفدون إليها من محافظات خارجها قريبة منها يشعرون بالاختناق أكثر من غيرهم، وأيام مهرجان الجنادرية الاخير تذمّر بعض الضيوف القادمين من الخارج، قائلين إنهم يقضون في السيارات وقتاً اكثر مما يمكثونه في المناسبات، واعتقد ان الرياض في خطر بسبب الاكتظاظ المروري، وهو ما يستدعي التفكير بحلول إضافية مثل نقل بعض الجهات والمصالح الحكومية منها، وإذا كانت البلاد تستقبل 700 ألف مركبة جديدة تهطل على الطرقات سنوياً لتضاف إلى 8 ملايين سيارة، فالله وحده أعلم بالمستقبل.
لا يبدو أن هناك حلولاً في الأفق، حيث أرجأ مدير المرور ذلك – حسب «عكاظ» – إلى «أن استراتيجية المرور في حال إنجازها بعد عام ونصف العام ستسعى لإعادة هيكلة مدارس القيادة والفحص الدوري، والإدارة العامة للمرور نفسها التي ستركز على فك الاختناقات المرورية وخفض الحوادث، مؤكداً أنهم يعملون كفريق واحد مع وزارتي «النقل» و«البلدية والقروية» ولا يوجد أي خلاف بينهم قد يؤثر في سير العمل» انتهى، لاحظ في حال انجازها بعد «عام ونصف»، وفك الاختناقات عود من عرض حزمة مع وضع لا يحتمل.
إن قضية التوعية مسألة مهمة، أثارها مدير المرور، داعياً جهات مختلفة لأداء دورها، وكلما فتح ملف مشكلة أو أزمة يأتي التعذر بالتوعية والوعي.. وهو من باب إلقاء المسؤولية على أكبر عدد من الجهات.
استاذي اتمنى ان تظيف ان من اسباب الزحام بمدينة الرياض هي القوانين التي سمحت للعامل سواء كان كهربائي او مبلط او قماماً ممن لم يحمل اي مؤهل سواء انه قدم بمسى عامل وبقدرة قادر حصل على رخصة قيادة ولا تعلم بأي طريقة حصل عليها ومن ثم اشتراء سيارة خردة واخذ يجوب شوارع الرياض لما ذا لا يقتصر ذلك على الطبيب والمهندس وغيره من المهن العليا وايضا انتشرت في الأونه الاخيرة العمالة التي تملك سيارات خاصة وتقوم بتوصيل العوائل اين ما ارادو وعندما يرى ذلك رجل المرور يأتي في باله ان هذا سائقهم الخاص وهو غير ذلك للاسف الفوضى في المدن الكبيرة حدث ولا حرج وكل ذلك بسبب المسؤولين لماذا لا يتول الضباط مسألة ضبط المرور ميدانياً وإحالة المراهقين من الافراد الى المكاتب فهم وللاسف اساس الفوضى وقول ذلك من تجربه وتجارب مع المراهقين الشباب.
أخي الكريم وزميلي السابق أبو أحمد
الله يعطيك العافية ويبيض وجهك على كتاباتك الرائعة
اخوي أقترح عليك تكتب عن أهمية التعجيل بإنجاز الدراسات والتصاميم لكل من طريق الملك فهد وطريق خريص ، بحيث يكون دورين لكل منهما ، وهذا الحل الوحيد المتاح حاليا ،والتأخر فيه سيكون له عواقب وخيمة على الحركة المرورية ، وما دام أن عندنا المال ،وأرصدة مؤسسة النقد في أمريكا فقط هي 1.7 ترليون حسب تصريح رئيسها ، فما هي فائدة هذه الأرصدة إذا لم تنفع المواطن في هذا الوقت وتخفف معاناته ، مليار ريال من هذه المبالغ الضخمة كفيل بحل مشكلة الزحام ،،،و مال لا يخدم مواطنيه ويخفف معاناتهم ، لا خير ولا بركة فيه ،،،،
شكرا لك ،،،
فعلا نستطيع وبلا مبالغة تخفيض الزحام في مدينة الرياض الى نسبة 50% لو تواجد رجال المرور ومدينة الرياض تحتاج لمضاعفة عدد رجال المرور كما فعلت نيويرك قبل عدة سنوات في مضاعفة عدد رجال الشرطة حيث تحولت من المدينة الأعلى في نسبة الجريمة الى الأدنى. صدمة بسيطة توقف الحركة لعدة ساعات خصوصا أن التأمين لا زال غير مناسب للرياض ويجب الزام اصحاب السيارات بالتأمين الشامل الذي ايضا سيساعد في تخفيف الزحام لأن كل سائق يحتاج فقط لتبادل معلومات الشركة المؤمنة ثم مواصلة السير والابتعاد عن الطريق.
والنقل العام سيعطي خيارا آخر لمن يفكر بشراء سيارة وخوض غمار معركة أم المعارك في مدينة الرياض خصوصا قلة الذوق والأنانية وعدم احترام الآخرين.
استاذنا الحبيب ابو احمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
عصاية مدير المرور .. عصاية وزير العمل .. عصاية ديوان المراقبة العامة .. وباقي العصي
الموجودة .. اذا ماربطت عصابة سوداء على عيونها ماتنفع ومالها لازمة .. نبغى عصاية يابو احمد
تدور وتشوت وتصقع يمين وشمال .. نبغى عصاية زي عصاية المزمار نلف يمين وشمال
ماتوقف عند هذا ولد فلان وهذا ولد فلتان وهذا عمه فلان وخاله علان وهذا مسنود وهذا مزفوت
نبغى عصاية تلفلف في كل وقت وفي اي ساعه .. نبغة عصاية اذا صقعت الواحد في جبينه
يشرشر دمه في دقيقته وساعته .. نبغى عصاية فوق رأس كل حرامي ومرتشي ومستغل
لمنصبه .. نبغى عصاية لسعتها والقبر .. نبغى عصاية حمراء تشتعل ومولعه نار .. نبغى
عصاية اذا رفع المسؤل رأسه وقال احم ينصقع فيها .. ماهي عصاية هذه الايام .. هيا بس
شيلوه وجيبوا واحد نصاب غيره .. الله يجيب خير شكرا استاذنا .
المشكله مو بالنظام النظام موجود ولكن في تطبيقه والمشكله الاكبر في غياب المرور عن الميدان قبل كم سنه حطوا كباين ومظلات بالتقاطعات المهمه بالرياض لرجال المرور وخربت هذي الكباين وازيلت والمظلات بعضها ازين بدون ان تستخدم .
انا من سكان الرياض ونعاني من مشكله المرور وزمان ماشفت مرور بالشارع الا بطريق الملك فهد وخريص او في حاله موكب وبطريق الملك فهد بدال مايفكون الزحام يزيدونه باقفال المداخل الفرعيه بالطريق بعرض الدوريه في نص المدخل ويتكيء الضابط او العسكري وخذ سوالف بالجوال وما هو مهتم للطابور الطويل اللي واقف وراه من السيارات هم خفففوا الزحام بالطريق لكن بالفرعي زادوا المشكله وهذا دليل قصور في التفكير والحلول يجب ان تستخدم الدبابات الناريه في فك ازدحامات طريق الملك فهد لانها الاقدر في الوصول لمكان الاختناقات وفكها بسرعه اكثر من الدوريه بعدين لازم قفل المخرج المقابل لمكتبه الملك فهد الوطنيه واللي قبل مستشفي الحبيب واللي قبل الجوازات لانها تستبب عرقله واضحه لطريق الملك فهد ووضعها يا بعد او قبل مكانها الحالي بمسافه حتي يكون الطريق منساب اكثر بالحركه ولازم يكون التواجد البشري اكثر لان الان مايوجد عمل لرجال المرور الحوادث وسلمت لنجم وسحب السيارات سلمت لشركه والسرعه سلمت لشركه ساهر وش بقي لهم عمل؟؟ ويجيب تغير مدير الاداره العامه للمرور ومدير مرور الرياض لان لهم سنوات والمرور من فشل الي فشل وماعاد له هيبه المراهقين يقطعون الاشاره قدام افراد المرور دون خوف او اهتمام لهم وصار فرد المرور يسوي نفسه مو شايف عشان ماينحرج لانه مافيه هيبه لما يحطون واحد توة صغير ويخلونه بالشارع لحاله اغلبه وقته يا يكلم بالجوال يا يرسل رسايل